Windows 10 يتعرض للهجوم على إعداداته من قبل المستخدمبن الذين أعتبروا أن هناك إنتهاك لخصوصياتهم في السياسات الجديدة هذا بعد أقل من 24 ساعة من الإعلان عن النسخة.
|منقول|جاء هذا بعد أقل من 24 ساعة من الإعلان عن النسخة والتي تم تنصيبها أكثر من 24 مليون مرة خلال هذه الفترة .
مئات المعلقين على صفحات الإنترنت .اتنقدوا سياسة الإعدادات الإفتراضية التي تقوم بإرسال المعلومات الشخصية إلى Microsoft
من خلال استخدام عرض النطاق الترددي لتحميل البيانات إلى أجهزة الكمبيوتر الأخرى التي تعمل على نظام التشغيل وتبادل كلمات المرور عبر WiFi مع الأصدقاء عبر الإنترنت وإزالة القدرة على الانسحاب من تحديثات الأمان.
مئات المعلقين على صفحات الإنترنت .اتنقدوا سياسة الإعدادات الإفتراضية التي تقوم بإرسال المعلومات الشخصية إلى Microsoft
من خلال استخدام عرض النطاق الترددي لتحميل البيانات إلى أجهزة الكمبيوتر الأخرى التي تعمل على نظام التشغيل وتبادل كلمات المرور عبر WiFi مع الأصدقاء عبر الإنترنت وإزالة القدرة على الانسحاب من تحديثات الأمان.
كذلك الإستياء الكبير من العديدمن الاعلانات الجديدة المضمنة في Windows 10.هذا وإنه عند تثبيت النظام فإن Windows 10
يتطلب التسجيل بالحساب الشخصي للمستخدم والمرتبط مع Windows .والذي يقوم به المسخدم بالأصل بالدخول الى التخزين السحابي والكثير من تسجيلاته الشخصية .
باستخدام هذه المعلومات فإن Microsoft قادرة على إضفاء الطابع الشخصي على الإعلانات,للمستخدم إن كان أثناء تصفحه للأنترنت أو من خلال ولوجه إلى مخزن تطبيقات Windows وعلى واجهات ألعابه ,كذلك فإن كورتونا أيضاً تستخدم هذه المعلومات .ويمكنها الوصول لموقعك وبريدك الشخصي ورسائلك ,معلومات التقويم والتنبيهات .
يتم منح المستخدمين خيار الانسحاب من معظم عمليات جمع البيانات، ولكن النقاد يقولون أن هذا لا يكفي,وأن سياسة Windows لم تكن على قدر عالي من الشفافية مع المستخدمين .ولايوجد في 45 صفحة من وثائق سياسات الخصوصية أي توضيح وشفافية لحقوقنا سوى (” سوف نملك الوصول ونقوم بالاحتفاظ بالبيانات الشخصية بما فيها محتوياتك (كمحتويات البريد الإلكتروني والمحادثات الخاصة و الملفات في المجلدات الخاصة) عندما نملك اعتقاداً جيداً بأن فعل ذلك ضروري لحماية مستخدمينا أو لتعزيز شروط إدارة استخدام الخدمة.”)
-ونحن بحاجة لتطمينات أكثر من حسن النية في مايتعلق بمشاركة كلمات السر وحساباتنا الشخصية التي بهذه الطريقة فهي عرضة بشكل كامل للإختراق والسرقة خلال تبادلها عبر الإنترنت .
أي أن عبارة “غيرها من الأمور” قد تثير القلق فيما يتعلق بالخصوصية إلا أن Microsoft لم تتجاوز الحدود المعقولة التي تقف عندها أي مساعدة افتراضية ففي النهاية كل من Apple و Google يجمعان بيانات متشابهة عندما استخدامهما لسيري و Google Now لكن باعتبارها ميزة جديدة فإنه من المهم إلقاء الضوء عليها.